خطواته المرتبكة تحت ضوء النار وأدت له سقطات على حافة الأرض .
.والسكون الذي يحرس المكان .. جلب له اللعنات وسط عتمة الليل ..
أحلامه كأحلام إبرهة الحبشي .. ويعتقد أن أفكاره العملاقة كجبروت فيلة إبرهة ..
ومثل طير الأبابيل تأتي نسمة رمادية ..
ترده لأصله ليصبح تراب ..
هناك تعليق واحد:
فما اخذ من ضوء النار الى " السقوط"
واللعنه من " السكــون " !
ومالافكـــآرهـ سوى الابابيل !
فيالهــا من أحــلام رمـــآديه ,,
فمــا كنا لنكون الا من والى
"الترآبــ "
إرسال تعليق